أحـــاســــيـــس مـــتــــدفــــقــــة
أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
لنا الشرف بتسجيلك معنى الفائدة لها طريق تاني وهذف اسمى
شكرا ولك عزيزي(ة) كل التوفيق أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص 829894
ادارة المنتدي أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص 103798
أحـــاســــيـــس مـــتــــدفــــقــــة
أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
لنا الشرف بتسجيلك معنى الفائدة لها طريق تاني وهذف اسمى
شكرا ولك عزيزي(ة) كل التوفيق أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص 829894
ادارة المنتدي أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص 103798
أحـــاســــيـــس مـــتــــدفــــقــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مـعـنـا لـلـتـمـيـز عـنـوان أسـمـى

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

ثمة مجتمع هنا باذخ بالعطاء مسرف بالجمال ينتظرك! برائحة الهيل وكرم السيل .. من مجتمع احاسيس متدفقة

 إلى نصف المجتمع .. احاسيس متدفقة  ..من وهج حروفها ينبعث النور ومن جمال حضورها يولد الجيــل .. فانضم (ي) لحزمة الضوء وبادر(ي )معنا

المواضيع الأخيرة
» الشيخ أبو العينين شعيشع وتلاوات جديدة
أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص Icon_minitimeالأحد يناير 06, 2013 7:00 am من طرف د.عبدالعزيز علي السلاوي

» اليك اهذي مشاعري ..أبي
أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص Icon_minitimeالأربعاء مارس 28, 2012 5:26 am من طرف الشيماء كرم

» صلاح الين لم يمت
أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص Icon_minitimeالأربعاء مارس 28, 2012 5:19 am من طرف الشيماء كرم

» كتاب كليلة ودمنة (للتحميل مباشرة)
أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2011 12:09 pm من طرف saritatwilight

» هل تعرف من هو اذكى بلد بالعالم...؟؟؟؟
أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص Icon_minitimeالجمعة يوليو 22, 2011 9:32 am من طرف maykl

» ..... انظروا العرب كم مساكين
أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص Icon_minitimeالجمعة يوليو 22, 2011 9:21 am من طرف maykl

» تنهذات انسانة مزقها الحب
أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص Icon_minitimeالجمعة يوليو 22, 2011 9:13 am من طرف maykl

» هــمســات الليــل الــمــوحــشــة
أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص Icon_minitimeالجمعة يوليو 22, 2011 9:10 am من طرف maykl

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عمار
احاسيس vip
احاسيس vip



ذكر
عدد الرسائل : 231
العمر : 51
المزاج : تمام
تاريخ التسجيل : 26/10/2009

أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص Empty
مُساهمةموضوع: أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص   أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 13, 2009 11:19 am

أول الرماة في سبيل الله
سعد بن أبي وقاص
إنه الصحابي الجليل سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه-، أحد السابقين إلى الإسلام، وأحد العشرة المبشرين بالجنة.
وكان سعد قد رأى وهو ابن سبع عشرة سنة في منامه أنه يغرق في بحر الظلمات، وبينما هو يتخبط فيها، إذ رأى قمرًا، فاتبعه، وقد سبقه إلى هذا القمر ثلاثة، هم: زيد بن حارثة، وعلي بن أبي طالب، وأبو بكر الصديق، ولما طلع الصباح سمع أن رسول الله ( يدعو إلى دين جديد؛ فعلم أن هذا هو القمر الذي رآه؛ فذهب على الفور؛ ليلحق بركب الساقين إلى الإسلام.
وتظهر روعة ذلك البطل عندما حاولت أمه مرارًا أن ترده عن طريق الإيمان عبثًا، فباءت محاولاتها بالفشل أمام القلب العامر بالإيمان، فامتنعت عن الطعام والشراب، ورفضت أن تتناول شيئًا منه، حتى يرجع ولدها سعد عن دينه، ولكنه قال لها: أماه إنني أحبك، ولكن حبي لله ولرسوله أكبر من أي حب آخر.
وأوشكت أمه على الهلاك، وأخذ الناس سعدًا ليراها عسى أن يرق قلبه، فيرجع عما في رأسه، فيقول لها سعد: يا أمه، تعلمين والله لو كانت لك مائة نفس فخرجت نفسًا نفسًا، ما تركت ديني فإن شئت كلي، وإن شئت لا تأكلي، وعندها أدركت الأم أن ابنها لن يرده عن دينه شيء؛ فرجعت عن عزمها، وأكلت، وشربت لينزل وحي الله -عز وجل- يبارك ما فعل سعد، قال تعالى: (وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا) [لقمان: 15].
ولازم سعد -رضي الله عنه- رسول الله ( بمكة حتى أذن الله للمسلمين بالهجرة إلى المدينة المنورة، فهاجر مع المسلمين ليكون بجوار رسول الله ( في محاربة المشركين، ولينال شرف الجهاد في سبيل الله، وحسبه أنه أول من رمى بسهم في سبيل الله وأول من أراق دماء الكافرين، فقد بعث رسول الله ( سرية فيها
سعد بن أبي وقاص إلى مكان في أرض الحجاز اسمه سابغ، وهو من جانب الجحفة، فانكفأ المشركون على المسلمين، فحماهم سعد يومئذ بسهامه، فكان أول قتال في الإسلام.
ويوم أحد، وقف سعد يدافع عن رسول الله (، ويحارب المشركين، ويرميهم حتى نالته دعوة الرسول (، حين رآه فسر منه وقال: "يا سعد، ارم فداك أبي وأمي" [متفق عليه]، فكان سعد يقول: ما جمع رسول الله ( أبويه لأحد قبلي، وكانت ابنته عائشة بنت سعد تباهي بذلك وتفخر، وتقول: أنا ابنة المهاجر الذي فداه رسول الله ( يوم أحد بالأبوين.
وذات يوم، مرض سعد، فأتاه رسول الله ( ليزوره، ويطمئن عليه؛ فتساءل سعد قائلاً: إن قد بلغ بي من الوجع، وأنا ذو مال، ولا يرثني إلا ابنة، أفأتصدق بثلثي مالي؟ فقال له النبي (: لا، فقال سعد: بالشطر (نصفه)، قال النبي ( لا. ثم قال (: "الثلث، والثلث كثير، إنك إن تذر ورثتك أغنياء خير من أن تذرهم عالة يتكففون الناس، وإنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت بها، حتى ما تجعل في فيّ (فم) امرأتك" [متفق عليه]، وقد رزق الله سعدًا الأبناء، فكان له إبراهيم، وعامر، وعمر، ومحمد، وعائشة.
وقد كان رسول الله ( يحب سعدًا، فعن جابر قال: كنا مع رسول الله (، إذ أقبل سعد، فقال (: "هذا خالي، فليرني امرؤ خاله" [الترمذي والطبراني وابن سعد].
وكان سعد مستجاب الدعوة أيضًا، فقد دعا له النبي ( قائلا: "اللهم استجب لسعد إذا دعاك" [الترمذي].
وعين سعد أميرًا على الكوفة، أثناء خلافة الفاروق عمر -رضي الله عنه- الذي كان يتابع ولاته ويتقصى أحوال رعيته، وفي يوم من الأيام اتجه عمر -رضي الله عنه- إلى الكوفة ليحقق في شكوى أهلها أن سعدًا يطيل الصلاة، فما مر عمر بمسجد إلا وأحسنوا فيه القول، إلا رجلا واحدًا قال غير ذلك، فكان مما افتراه على سعد: أنه لا يعدل في القضية، ولا يقسم بالسوية، ولا يسير بالسرية -يخرج بالجيش- فدعا سعد عليه قائلاً: اللهم إن كان كاذبًا، فأعم بصره، وأطل عمره، وعرضه للفتن، فكان ذلك الرجل يمشي في الطريق، ويغمز الجواري، وقد سقط حاجباه من عينيه لما سئل عن ذلك قال: شيخ مفتون، أصابته دعوة سعد.
وذات يوم سمع سعد رجلاً يسب عليّا وطلحة والزبير، فنهاه فلم ينته، فقال سعد للرجل: إذن أدعو عليك؛ فقال الرجل: أراك تتهددني كأنك نبي؛ فانصرف سعد، وتوضأ، وصلى ركعتين، رفع يديه، وقال: اللهم إن كنت تعلم أن هذا الرجل قد سب أقوامًا سبقت لهم منك الحسنى؛ وأنه قد أسخطك سبه إياهم؛ فاجعله آية وعبرة؛ فلم يمر غير وقت قصير حتى خرجت ناقة هوجاء من أحد البيوت، وهجمت على الرجل الذي سب الصحابة؛ فأخذته بين قوائمها، وما زالت تتخبط حتى مات.
وحينما اشتد خطر الفرس على حدود الدولة الإسلامية أرسل إليهم الخليفة
عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- جيشًا بقيادة سعد بن أبي وقاص، ليقابلهم سعد في معركة القادسية، واشتد حصار المسلمين على الفرس وأعوانهم، حتى قتل الكثير منهم، وعلى رأسهم القائد رستم، ودب الرعب في باقي جنود الفرس، فكان النصر العظيم للمسلمين يوم القادسية، ولم يكن لسعد هذا اليوم فقط في قتال الفرس، بل كان هناك يوم مجيد آخر للمسلمين تحت قيادته، في موقعة المدائن؛ حيث تجمع الفرس في محاولة أخيرة للتصدي لزحف المسلمين، وأدرك سعد أن الوقت في صالح الفرس، فقرر أن يهاجمهم فجأة، وكان نهر دجلة قد امتلأ عن آخره، في وقت الفيضان، فسبحت خيول المسلمين في النهر وعبرته إلى الضفة الأخرى لتقع المواجهة، ويحقق المسلمون نصرًا كبيرًا.
وعندما طعن أبو لؤلؤة المجوسي عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، اختار عمر ستة من المسلمين ليتم اختيار خليفة منهم، وأخبر عمر أن الرسول ( مات وهو عنهم راض، وكان من هؤلاء الستة سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه-، حتى قال عمر: لو كنت مختارًا للخلافة واحدًا، لاخترت سعدًا، وقال لمن حوله: إن وليها سعد فذاك، وإن وليها غيره فليستعن بسعد، فكان عثمان بن عفان يستعين به في كل أموره.
وحدثت الفتنة آخر أيام الإمام علي -رضي الله عنه- فكان سعد بعيدًا عنهم؛ واعتزلها، وأمر أهله وأولاده ألا ينقلوا إليه شيئًا من أخبارها.
وعندما جاءه ابنه عامر يطلب منه أن يقاتل المتحاربين ويطلب الخلافة لنفسه، قال سعد في شفافية المسلم الصادق: أي بني، أفي الفتنة تأمرني أن أكون رأسًا؟ لا والله حتى أعطي سيفًا، إن ضربت به مسلمًا نبا عنه (أي لم يصبه بأذى)، وإن ضربت به كافرًا قتله، ولقد سمعت رسول الله ( يقول: "إن الله يحب الغني الخفي التقي" [أحمد ومسلم].
وفي سنة (55هـ) أوصى سعد أهله أن يكفوه في ثوب قديم، كان عنده، وياله من ثوب يشرف به أعظم أهل الأرض، قال لهم: لقد لقيت المشركين فيه يوم بدر، ولقد ادخرته لهذا اليوم.
وتوفي رحمة الله عليه بالعقيق، فحمل على الأعناق إلى المدينة، ودفن بها ليكون آخر من مات من العشرة المبشرين بالجنة وآخر من مات من المهاجرين -رضي الله عنهم-.


عمار


سبحان الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أول الرماة في سبيل الله سعد بن أبي وقاص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من ترك شيئاً لله.. عوضه الله خيراً منه
» إن الله رقيب
» اكثرو من قول لا اله الا الله
» لماذا نحب رسول الله
» ذكر الله يقي من الأمراض النفسية والجسدية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحـــاســــيـــس مـــتــــدفــــقــــة :: أحـــاســـيـــس ديـــــنـــيـــة :: المنتدى الديني-
انتقل الى: