(توقيف معلمة خيرت تلاميذها بين الضرب أوالرضاعة) مع اخبار منوعة

بعد استعدادات دامت اشهر طويلة، وملئ الآف الشباب لاستمارات الاشتراك في مشروع رعاية الأسر الفقيرة والمتسربين في التعليم،الذي نشرت الجزيرة توك تقريرا عنه منذ فتره وجيزه، اعلن الداعية عمرو خالد في بيان صحفي عن توقف المشروع الذي كان ينتظر انطلاقه مع بداية عام 2009.

مصر،السودان، اليمن، الأردن والجزائر هي الدول التي كان مقرر بدء المشروع بها، إلا انه استثني مصر علي وجه الخصوص من هذه الدول، ومع استمراره في البقيه. الأمر الذي كان فيه الكثير من الغموض عن إدلاء السبب، الذي كان وراءه الأمن المصري..
كما حدث مسبقا مع مشروع صناع الحياة الذي توقف فجأة أيضا بقرار من الأمن المصري، جاء وقف هذا المشروع أيضا من نفس الجهة بقرار غير رسمي دون إبداء أسباب واضحة. ولكن السبب بدى واضحا في محاولات الحكومة لرضع أي جهه أهلية في جذب طاقات الشباب والاستفادة بها لتحسين وتنمية حياة المصريون، خاصة وان زوجة الرئيس مبارك ونجله يقومون بأعمال مشابه بذلك، حيث تعتمد سياستهم علي هدم العشوائيات وإسكان الفقراء في مساكن اكثر ادميه دون النظر إلى تفاصيل حياتهم المادية والصحية والتعليمية، وكنتيجة إلى ذلك، يبيع الفقراء وحداتهم السكنية ويعودون إلى العشوائيات مرة أخري!

أما عن رد فعل الشباب المشارك في المشروع كان عكس المتوقع، فقد أعلنت جمعيات صناع الحياة أنها سوف تكمل المشروع سواء بعمرو خالد أو بدونه، فالإيمان بالفكرة لا يقف شخص بعينه.

بينما تسائل الكثير من الشباب عن دور الحكومة السلبي في مثل هذه المشروعات. هل تريد الحكومة أن يبقي الشباب عاطل، هل تريد أن تبقي العشوائيات والجهل يزداد، هل اصبح حب الوطن وتقديم الخير يشكل تهديدا للأمن المصري؟ أم يجب أن تخرج مثل هذه المشاريع من دائرة الحزب الحاكم؟؟؟

باريس -- يدور فى الاوساط الفنية الفرنسية حاليا جدل على نطاق واسع حول لوحة الفنان الهولندى الشهير فان جوخ والتى طرحت للبيع فى مزاد علنى بسعر مليون يورو وتم التشكك فى اصلها مما جعل الخبير المثمن يتراجع عن عملية البيع ويؤجل المزاد لمدة شهر واحد.

وكانت اللوحة فى حوزة أحد هواة جمع التحف الفنية فى عام 1991 بعد ان اشتراها من سوق الفن فى مدينة مونتروى الفرنسية بسعر الف و500 يورو.

يذكر أن الرسام الهولندى فان جوخ ولد فى عام 1853 وتوفى فى عام 1890 وكانت حياته قصيره ومأساوية . وقد عاش فى مدينة باريس خلال الفتره بين عامى 1886 و 1887 , وفى عام 1889 دخل احدى المصحات النفسية. ومن أشهر لوحاته " عباد الشمس " و " النجمة المضيئة ليلا " و " حقول القمح".

باريس -- يقام حاليا فى متحف الفن المعاصر بمدينة نيم الفرنسية معرض لاعمال الرسام البريطانى المعاصر بيتر دويج والذى يمثل جيل الشباب من الفنانين المعاصرين فى بريطانيا.

يضم المعرض مجموعة من اللوحات الفنية التى رسمها الفنان لبعض المناظر الطبيعية منها لوحة " التحول " التى رسمها فى عام 1995 والتى بيعت نسخة منها بمبلغ 320 الف دولار امريكى .

واستمد دويج بعض لوحاته من بعض الصور العائلية التى يحتفظ بها ومنها لوحة " الوصمة " التى رسمها فى 1993 والتى تصور بحيرة متجمدة مرتبطة ببعض ذكرياته فى الرحلات التى قام بها ثم لوحة " مائة عام مضت " والتى تصور بعض الموسيقيين.

يذكر أن الفنان بيتر دويج ولد فى عام 1959 ويعيش متنقلا بين كندا وجزر الكاريبى.

أوقفت معلمة زيمبابوية عن العمل ثم أحيلت الى التحقيق وذلك بعد أن خيرت تلاميذها المزعجين بين أن تضربهم بالعصا أو أن يرضعوا ثدييها كعقاب لهم! ووفقاً لما ذكرته إحدى الصحف الزيمبابوية فإن التلاميذ أبلغوا أولياء أمورهم بأن معلمتهم قررت معاقبتهم بعد أن أحدثوا أصواتا مزعجة في غرفة الدراسة وأنها خيرتهم بين أن تضرب كل واحد منهم 100 ضربة بالعصا او ان يقوموا تباعاً برضاعة ثدييها .

أوقفت معلمة زيمبابوية عن العمل ثم أحيلت الى التحقيق وذلك بعد أن خيرت تلاميذها المزعجين بين أن تضربهم بالعصا أو أن يرضعوا ثدييها كعقاب لهم! ووفقاً لما ذكرته إحدى الصحف الزيمبابوية فإن التلاميذ أبلغوا أولياء أمورهم بأن معلمتهم قررت معاقبتهم بعد أن أحدثوا أصواتا مزعجة في غرفة الدراسة وأنها خيرتهم بين أن تضرب كل واحد منهم 100 ضربة بالعصا او ان يقوموا تباعاً برضاعة ثدييها .

فما كان منهم الا ان اختاروا العقوبة الثانية. ونقلت الصحيفة عن ناظر المدرسة الكائنة في مدينة «هراري» قوله إن المعلمة أقرت بأنها أرغمت تلاميذها على رضاعة نهديها الا انها لم تعط أي مبررات لاقدامها على ذلك التصرف الغريب.

وتعكف السلطات التربوية حالياً على اجراء تحقيق حول الحادثة التي من المقرر ان يتم ابلاغ الشرطة بها تمهيداً لتوجيه تهمة اساءة معاملة أطفال الى المعلمة

دمتم في رعية الله وحفظه

السلااااااااااااااااام ختاااااااااااااااام

معلميــــــــــــن آخـــر زمن
الله يجيرنا من الأعظم

مشكورة اختى عاشقة السعادة نتمى دوما لك التقدم